‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصة حب. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصة حب. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 10 ديسمبر 2013

قصة جمال الروح



كان هناك شاب وفتاة تعرفا على بعضيهما من النت


بدات بينهما الصداقة


ثم تحولت الصداقة الى اعجاب


ثم الاعجاب الى اهتمام


ثم الاهتمام الى حب ولكن حب حقيقى دون ان يرى كلاهما الاخر


طلب الشاب من الفتاة ان يراها,


وافقت الفتاه ان تنتظره فى الحديقة العامة وتمسك فى يديها


ورده حمراء ولكن اشترطت انه اذا لم يعجب بها ان يمشى


دون ان يعرفها بنفسه


وافق الشاب وجاء اليوم الموعود


ذهب كلاهما الى هناك وعندما وجد الشاب الورده الحمراء نظر


للفتاه فوجدها شديدة القبح فتراجع سريعا خلف الشجرة واخذ


يبكى من شدة حبه لها


ولكنه مسح دموعه وتذكر اخلاقها ورقتها فوقف خلفها وقال انا


الشاب الذى يحبك التفتت الفتاه وقالت وانا لست الفتاه التى


تحبك ولكنها تقف مختبئه هناك


نظر الشاب فوجد فتاه شديدة الجمال والرقه


فقالت الاخرى هى من طلبت منى ان اجلس هنا حتى تختبر حبك


لها ...


"الحب ليس لجمال المظهر بل لجمال الروح !"




 القصة الثالثة 
ذات صباح مشحون بالعمل في غرفة الطوارئ بالمستشفى 
وفي حوالي الساعة الثامنة والنصف,

دخل عليَّ عجوز يناهز الثمانين من العمر لإزالة بعض الغرز من إبهامه،

وذكرأنه في عجلة من أمره لأن لديه موعد في التاسعة.

طلبت منه أن يجلس على الكرسي المخصص لإجراء الغيارات على 

الجروح ًوتحدثت قليلا ً وأنا أزيل الغرز وأهتم بجرحه.

سألته عن طبيعة موعده ولما هو في عجلة من أمره،

أجاب : كل صباح أذهب لدار الرعاية لتناول الإفطار مع زوجتي.

فسألته عن سبب دخول زوجته لدار الرعاية ؟

فأجابني بأنها هناك منذ فترة لأنها مصابة بمرض الزهايمر

( ضعف الذاكرة)

بينما كنا نتحدث انتهيت من التغيير على جرحه.

وسألته : وهل ستقلق زوجتك لو تأخرت عن الميعاد قليلا ؟

فأجاب : إنها لم تعد تعرف من أنا ، إنها لا تستطيع التعرّف

علي منذ خمس سنوات مضت

قلت مندهشاً : ولا زلت تذهب لتناول الإفطار معها كل

صباح على الرغم من أنها لا تعرف من أنت ؟!

ابتسم الرجل وهو يضغط على يدي وقال :

هي لا تعرف من أنا ، ولكني أعرف من هي ..

اضطررت لإخفاء دموعي حتى رحيله وقلت لنفسي :

" هذا هو نوع الحب الذي أريده فى حياتي "

نحن جميعا ً نريد هذا الحب في حياتنا

نعم نحن نريد هذا الحب الطاهر في حياتنا

نريد أن يحبنا من حولنا هكذا.. والدينا، إخواننا،

أصدقاؤنا و أهلنا و أبناؤنا

قصة 30 يوم حب

بداء الحوار بينهم
هى: اه .. كل صحباتى مرتبطين وإحنا آخر إتنين مش مرتبطين وكل واحد فينا عايش من غير حبيب
هو: اه .. مش عارف أعمل إيه ؟
هى: أنا عارفة .. تعالى نلعب لعبه
هو: لعبة إيه ؟
هى: تعالى نرتبط لمدة 30 يوم , أبقي حبيبتك فيهم وتبقي حبيبى فيهم لحد ما ال 30 يوم يخلصوا
هو: مممم , فكره حلوه وانا كده كده فاضى طول الفتره اللى جايه ..

اول مرة يخرجو

دخلوا السينما لأول مرة مع بعض ومسكوا إيدين بعض وهما بيتفرجوا عالفيلم الرومانسى

ثاني مرة يخرجو

راحوا شاطىء البحر وإتفسحوا .. هو وهى عاشوا وقت مميز في اليوم ده

ثالث مرة يخرجو

عزمها عالسيرك وعلي بيت الرعب , وهى كانت خايفه أوى وحاولت تمسك إيده بس غلطت ومسكت إيد واحد تاني وفضلت تضحك هي و هو عالموقف ده

رابع مرة يخرجو

راحوا للعراف وسئلوه عن حظهم , العراف قال لهم : حبايبى .. متضيعوش لحظه من حياتكم وعيشوا حياتكم في سعادة مع بعض .. بعديها عين العراف دمعت وقال لهم إمشوا
خامس مرة يخرجو
هى عزمته عشان يروحوا الهرم وإتفرجوا هناك على الخيل وهو بيجرى .. هى همست ساعتها بكلام بس هو مسمعهوش

المرة السادسة

ركبوا باص وبسبب الطريق المتعرج الباص عمل حادثه ومكان أول مره تبوسه عشان إتجرح

و في اليوم 29

الساعه 11:27 p.m
فاضل 33 دقيقه وال30 يوم يخلصوا
هو وهى قاعدين فى نفس المكان إللى كانوا قاعدين فيه من 30 يوم ساعت ما إتفقوا يلعبوا اللعبه دى
هو : انا عطشان , تحبى تشربى حاجه ؟
هى : شكرا .. ياريت )سفـن اب( 7UP
هو : حاضر ... إستنينى مش حتأخر

20 دقيقة عدت لحد ما لقت واحد غريب بيكلمها

الغريب : إنتى صاحبة صاحب الرقم دا ؟
هي : اه , ليه فيه إيه ؟؟؟
الغريب : سواق عربيه خبطه وهو في المستشفى حالته وحشه أوى

الساعه 11:57 p.m


الدكتور خرج من غرفة الطوارىء وكان فى إيده إزازة سفـن اب وجواب


الدكتور : إحنا لقينا الحاجات دى معاه


قرأت الجواب وكان بيقول :

.. الجواب ده انا كتبته من كام يوم , انا لقيتك إنسانه رقيقه و حلوه أوى , ولقيت نفسى بحبك بجد من غير ما أحس , إبتسامتك اللى حبتها عمرى ما حنساها , وكل حاجه حصلت بينا فى لعبة ال30 يوم خليتنى أحبك أوى .. وقبل ما ال30 يوم يخلصوا أتمنى إنك تكونى حبيبتى بجد لآخر يوم فى عمرى .. بحبك ..

كرمشت الجواب ودخلت غرفة الطوارىء وصرخت وعنيها كلها دموع : .. مش عيزاك تموت .. انا بحبك , فاكر يوم ما رحنا الأهرامات ؟ ساعتها انا همست بكلام إنت مسمعتهوش .. انا كنت بتمنى ساعتها إننا نفضل مع بعض للأبد ونفضل مستمرين فى اللعبه لآخر يوم فى حياتنا ... أرجوك متسبنيش , حرام عليك متعملش فيا كده .


ساعتها الساعه دقت 12:00 a.m


قلبه بطل يدق ... وكانوا 30 يوم زى ما إتفقوا بالظبط .



أعطى كل المشاعر لمن تحب , إجعله يشعر أنه أغلى من الدنيا , لأنه عندما يرحل ستحزن عليه أشد الحزن , وسيكون وقت المشاعر قد فات أوانه .. إذا كنت أغضبته إذهب إليه وأرضيه حتى لو كان رضاه على حساب سعادتك.. فلو كان لا يحبك ما كان غضب أو إنجرح منك . إحتويه داخلك وضمه إليك وحافظ عليه قبل أن يصبح ذكرى

من أجمل قصص الحب على النت قصه رووووووووعه -(



أجمل الحب الحقيقية النت رووووووووعهاضع بين ايديكم هذه القصة الواقعيةأجمل الحب الحقيقية النت رووووووووعه

اجمل قصة حب أجمل الحب الحقيقية النت رووووووووعهعلى النت

تدور أحداث هذه القصة في بيت صغير يعيش أهله مرارة الغربة
ولكن أحداث القصة لم تكن لتختار من أفراد هذه العائلة
إلا فتاة قد بلغت السادسة عشر من عمرها ، تدعى (( ميرة ))


كانت ميرة فتاة محبوبة من جميع صديقاتها ،
لم تعرف العداوة أبداً في حياتها ، عاشت فترة المراهقة في هدوء ،
كانت ترى صديقاتها كيف يعشن مراهقتهن ،
هذه تحب للمرة الثالثة ،
وهذه تعشق ابن الجيران والأخرى متيمة بمن هو في عمر أبيها ،
ولم تكن لتقتنع بهذا الشيء الذي يدعى حب ،
كانت كلما قالت لها صديقاتها عن معاناتهن مع أحبابهن تضحك ... !!


كانت ميرة تعيش عصر الإنترنت ،
كانت مولعة بالإنترنت وتجلس عليه لساعات وساعات من غير ملل أو كلل
بل أنه يكاد أن ينفصل قلبها عن جسمها عندما يفصل خط الإنترنت !!


كانت تحب مواقع العجائب والغرائب وتجوب أنحاء الإنترنت بحثاً عنها
وكانت تحب محادثة صديقاتها عن طريق الإنترنت
وتجد في ذلك المتعة أكثر من محادثتهن على الهاتف أو على الطبيعة ..


في يوم من الأيام كانت ميرة كالعادة تمارس هوايتها المفضلة
وتجوب الإنترنت من موقع لموقع
وفي نفس الوقت تحادث صديقتها في المدرسة عندما
قالت لها سأعرفك على فتاة تعرفت عليها عن طريق الإنترنت وسوف تحبينها للغاية ،
كانت ميرة ترفض محادثة الشباب عن طريق الإنترنت
لأنها كانت تعتبر ذلك غير مناسبا وخيانة لثقة أهلها بها
فوافقت ميرة على أن تحادث الفتاة فقد كانت تحب إقامة صداقات مع فتيات
من جميع أنحاء العالم وفعلا تعرفت عليها فوجدت فيها الفتاة المهذبة الخلوقة المتدينة ،
و وثقت بها ثقة عمياء وكانت تحادثها لساعات وساعات لتزداد إعجابا بالفتاة
وسلوكها وأدبها الجم وأفكارها الرائعة عن السياسة والدين وكل شيء .


في مرة من المرات بينما كانت تحادثها عن طريق الإنترنت
قالت لها هذه الفتاة سأعترف لك بشيء لكن عديني ألا تكرهيني عندها ..
فقالت ميرة على الفور : كيف تتلفظين بلفظ ( كره )
وأنتي تعرفين مقدار معزتك عندي فأنتي مثل أختي .


قالت لها الفتاة سأقول لك الحقيقة ..
أنا شاب في العشرين من عمري
ولم أكن أقصد خداعك
ولكني أعجبت بك جداً
ولم أخبرك بالحقيقة لأني عرفت أنك لا تحادثين الشباب
ولكني لم أستطع أن أصبر أكثر من ذلك
فأنا أحببتك حباً جماً وأشعر بك بكل نفس .


وهنا لم تعرف ميرة ماذا تفعل
فقد أحست أن هناك شيئاً بها قد تغير
فهل من المعقول أن كل هذا الأدب والدين والأخلاق هي لشاب في العشرين من عمره ..!


أحست أن قلبها قد اهتز للمرة الأولى ولكنها أيقظت نفسها
بقولها : كيف أحب عن طريق الإنترنت
وأنا التي كنت أعارض هذه الطريقة في الحب معارضة تامة ؟.


فقالت له : أنا آسفة .. أنت مثل أخي فقط ..


فقال لها : المهم عندي أني أحبك
وأن تعتبريني مثل أخيك وهذا أمر يخصك ولكني أحببتك .


انتهت المحادثة هنا ...
لتحس ميرة أن هناك شيئاً قد تغير بها ..
لقد أحبته ميرة ..
ها قد طرقت سهام الحب قلب ميرة من دون استئذان
ولكنها لا تحادث أي شاب عن طريق الإنترنت
وفي نفس الوقت ترغب بالتحدث إليه
فقررت أن تحادثه بطريقة عادية
وكأنه فتاة وأن تحبه بقلبها وتكتم حبه فلا تخبره به !!


وتمر الأيام وكل منهما يزداد تعلقاً بالآخر
حتى أتى اليوم الذي مرضت فيه ميرة مرضاً أقعدها بالفراش لمدة أسبوع
وعندما شفيت هرعت للإنترنت كما يهرع الظمآن لشربة ماء
لتجد بريدها الإلكتروني مملوء بالرسائل
وكلها رسائل شوق وغرام ..
وعندما حادثته سألها : لماذا تركتيني وهجرتيني ،
قالت له : كنت مريضة ،
قال لها : هل تحبيني ؟؟
وهنا ضعفت ميرة وقالت للمرة الأولى في حياتها

: نعم أحبك وأفكر بك كثيرا ..


وهنا طار الشاب من الفرحة فأخيراً أحبته حبيبة قلبه
وفي نفس الوقت بدأ الصراع في قلب ميرة :
لقد خنت ثقة أهلي بي لقد غدرت بالإنسان الذي رباني
ولم آبه للجهد الذي أفناه من أجلي
ومن أجل ألا أخون ثقته
فتنهض من سريرها في منتصف الليل

لتكتب هذه الرسالة بالحرف الواحد :

( يشهد الله أني أحببتك
وأنك أول حب في حياتي
وأني لم أرى منك إلا كل طيب
ولكني أحب الله أكثر من أي مخلوق
وقد أمر الله ألا يكون هناك علاقة
بين الشاب والفتاة قبل الزواج
وأنا لا أريد عصيان أمر خالقي
ولا أرغب بخيانة ثقة أهلي بي
لذلك قررت أن أقول لك أنا هذه الرسالة الأخيرة
وقد تعتقد أني لا أريدك ولكنني ما زلت أحبك
وأنا أكتب هذه الكلمات وقلبي يتشقق من الحزن
ولكن ليكن أملنا بالله كبيرا ولو أراد الله
التم شملنا رغم بعد المسافات
وأعلم أننا تركنا بعضنا من أجل الله
وتذكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم
قال أن الذي ترك شيئا لوجد الله أبدله الله بما هو خير الله
فان كان أن نلتقي خير لنا سيحدث بإذن الله لا تنساني
لأنني لن أنساك وأعدك أنك حبي الأول والأخير ومع السلامة ) .


كتبت ميرة الرسالة وبعثتها له
وهرعت مسرعة تبكي ألما ووجعاً
ولكنها في نفس الوقت مقتنعة
بأن ما فعلته هو الصواب بعينه
وتمر السنين وأصبحت ميرة في العشرين من عمرها
وما زال حب الفتى متربعاً على عرش قلبها بلا منازع
رغم محاولة الكثيرين اختراقه ولكن لا فائدة لم تستطع
أن تحب غيره وتنتقل ميرة للدراسة بالجامعة
حيث الوطن الحبيب
الذي لم تره منذ نعومة أظافرها
ومعها أهلها حيث أقيل أباها من العمل
فكان لابد للعائلة من الانتقال للوطن
وهناك في الجامعة كانت تدرس هندسة الاتصالات
وكانت تبعث الجامعة بوفود إلى معارض الاتصالات
ليتعرفوا على طبيعة عملهم المستقبلي
واختارت الجامعة وفدا ليذهب إلى معرض اتصالات
كانت ميرة ضمن هذا الوفد
وأثناء التجول في المعرض
توقفوا عند شركة من الشركات التي تعرض منتجاتها
وأخذوا يتعرفون على كل منتج ..
وتنسى ميرة دفتر محاضراتها
على الطاولة التي تعرض عليها هذه الشركة منتجاتها
فيأخذ الشاب الذي يعمل في هذه الشركة الدفتر ويلحقها به
لكنها تضيع عن ناظريه فقرر الاحتفاظ به
فربما ترجع صاحبته للسؤال عنه
ويجلس الشاب وبيده الدفتر والساعة تشير للحادية عشرة ليلا
وقد خلا المعرض من الزبائن
وبينما هو الشاب جالس راودته فكرة
بأن يتصفح الدفتر ليجد على أحد أوراقه اسم بريد إلكتروني .


ذهل الشاب من الفرحة
وأخذ يقلب صفحاته ليجد اسم ميرة فيطير من الفرحة
واخذ يركض ويقفز في أنحاء المعرض
ثم يذهب الشاب للبيت ويعجز عن النوم
كيف لا وقد عادت ميرة لتملأ عليه حياته من جديد
وفي صبيحة اليوم التالي يهرع للمعرض
أملا في أن تأتي ميرة لتأخذ الدفتر

وفعلا تأتي ميرة لتأخذ الدفتر وعندما رآها
كاد أن يسقط من الفرحة فلم يكن يتوقع
أن يخفق قلبه لفتاة بهذا الجمال
فأعطاها الدفتر وأخذ يتأمل في ملامحها
وهي مندهشة من هذا الشاب
فشكرته بلسانها ولكنها في قرارة نفسها
كانت تقول عنه أنه أخرق لأنه لم ينزل عينيه عن وجهها !!





وذهبت ميرة ليلحقها الشاب إلى بيتها
فينتظرها حتى دخلت وأخذ يسأل الجيران عنها وعن أهلها
فعلم أنهم أناس محترمون جداً ..
وابنتهم فتاة طيبة لم تعرف إلا بسمعتها الحسنة ..
فجاء اليوم التالي ومعه أهله ليخطبها
فهو لا يريد أن يضيع لحظة من دون ميرة
وقد وجدوه أهلها العريس المناسب لابنتهم
فهو طيب الأخلاق ومتدين وسمعته حسنة
ولكن ميرة رفضته
كما رفضت من قبله لان قلبها لم يدق إلا مرة واحدة
ولن يخفق مرة أخرى وخاب أمل أهلها
وأخبروا الشاب برفض ميرة له ولكنه رفض ذلك قائلا :
لن أخرج من البيت حتى أتحدث إليها وأمام رغبة الشاب
وافق الأهل بشرط أن يتم الحديث أمام ناظريهم .


وجاءت ميرة وجلست
فقال لها : ميرة ،
ألم تعرفيني ..ف
قالت له : ومن أين لي أن أعرفك ..؟!؟


قال لها : من التي رفضت التحدث معي حتى لا تخون ثقة أهلها بها ..
عندها أغمي على ميرة من هول الصدمة والفرحة
فنقلت للمستشفى لتستيقظ وتراه واقفا أمامها ..
وعندها أدارت وجهها لأبيها قائلة : أنا موافقة يا أبي أنا موافقة ..
وخطب الاثنان لبعضهم
وعاشوا أجمل حياة
فلم يعرف الطريق إلى قلبهما

الأربعاء، 20 نوفمبر 2013

قصة حب ابكت العالم..فهل تبكيك


 قصة حب ابكت العالم..فهل تبكيك

‫!!!!






ان اعجبتك القصة اكتب تعليق وشكرا