إظهار الرسائل ذات التسميات قصص وعبر. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات قصص وعبر. إظهار كافة الرسائل
الجمعة، 10 يناير 2014
الثلاثاء، 17 ديسمبر 2013
رجل عرف ربه بنصف جنيه
يحكى
ان رجل كان متزوج ويملك بنت واحدة
وكان يسترزوق من كشك على حافة طريق عمومى
... وكان يعيش جياه بسيطة ياكل هو وزوجته اى شئ
لكن بعد فترة من الزمان ضاق به الحال ولم يعد يجد قوت يومه اوخذ بيبع فى بضاعة الكشك و لكن ضاق به الحال اكتر و لم يستطيع انا يوفر الاكل لاهله وبيته فاخذ يبيع فى اثاث البيت وضاق به الحال اكثر واكثر
واستمر على هذا الحال اكتر من تلاتة ايام وفجاءة وجدت زوجته نصف جنيه فاعطاته لزوجها ففرح الرجل فرحا شديد وقرر ع الفور انا يذهب وبشترى عيش او خبز لهم
ولكن قرر انا يذهب للكشك ربما ياتى زبون يشترى شئ من عنده فيشترى خبز وشئ اخر
ولكن مرت امرءاة عجوز تتطلب منه صدقة
فاعطاه الرجل النصف جنيه الذى كان يملكه وهو فى حاله غير ادراك انا هذه اخر نقود يملكها
فوجد فجاءة ابنته امامه ع حافة الطريق فذهب فخاف عليها فذهب لياخذها من الطريق العمومى ولكن فجاه
.
.
.
.
.
.
تاتى عربيه محمله باطنان من الحديد تدهس بنت الرجل بوحشيه كبيره ثم ذهبت بعيدا فأخذ الرجل بنته وذهب الى المستشفى وهو بيبكى انقذونى ساعدونى بالله عليكم ساعدونى انقذوا ابنتى التى لا املك الى غيرها ساعدونى الدم ينزل من كل ناحيه منها واجتمع كل اطباء المشفى واخذوا ينظروا ليه ويستعجبون وهو مستمر بالبكاء ساعدونى الدم اينزل من كل ناحيه من جسمها فنظر اليه الطبيب وقال له ابنتك بخير لا يوجد بيها اى شئ فنظر الرجل للدكتور ثم اعاد النظر الى بنته وفجاءه .........
لم يكد يرى شيا لا لاثار الدماء والا جرح .......
قصة شقيقتين تعرفتا على شاب في غرفة دردشة , والنتيجة ؟
بداية القصة فى إحدى المدارس الثانوية للبنات حيث الأختان يجلسان وسط
زميلاتهما يستمعن لقصص وحكايات ومغامراتهن على غرف الشات ولم يكن لديهما
جهاز كمبيوتر فى البيت ولقد شرحت لهم احدى صديقاتهم الطريقة واصطحبتهم إلى
مقهى للانترنت بجانب المدرسة وعرفتا منها كيفية استخدام الشات....
وهنا بدأت احدى الشقيقتين تتردد على المقهى وتعرفت على شاب اسمه " محمود " وطبعا لم يكن اسمه محمود فهو اعتاد أن يتحدث بأسماء وهمية وأخبرها أنه محاسب باحدى الشركات الكبرى وأعطى لها رقم تليفونه وأخذ يقص لها عن تفاصيل حياته....
وبالتالي انجرفت الفتاة لتحكي له تفاصيل حياتها وأخذ رقم تليفونها ليتحدث معها على الجوال......
وأخذ يحدثها على التليفون وتوقفت عن الذهاب إلى مقهى الانترنت وفي يوم وهو يحدثها على تليفونها كادت بطارية التليفون أن تنتهى طلبت منه أن يحدثها على تليفون أختها وبالفعل كلمها على تليفون أختها.....
استمرت العلاقة بينهم 4 شهور عرف الشاب تفاصيل حياة البنتين ثم بدأ بعد ذلك يسألها عن العلاقات الجنسية وملابسها !!!
ويلح في الاتصال ليلا حتى طلب منها يوما إقامة علاقة جنسية معه فرفضت بشدة فأخذ يحدث أختها ويلح عليها أن تقنع أختها حاول ذلك عدة مرات ولكن دون جدوى فأرسل لها رسالة تهديد .....
لم يمر يومان حتى فوجئت البنتان بسيل من المكالمات من جميع أنحاء العالم يرغبون في إقامة علاقة جنسية مع البنتين !!!!
أصيبت البنتان بحالة من الذعر وكشفا الحكاية لوالدتهما ....
ومع أول رنين للهاتف وجدت شاب يكلمها بلهجة عربية وعرفت منه من احدى دول الخليج...
وبالاستفسار عن كيفية معرفة رقم تليفون ابنتيها أعلن لها أن هناك صفحة على احدى المواقع الاباحية على هيئة اعلان باسم احدى البنتين ويتضمن رغبتهما فى التعرف على أشخاص ورغبتهما في اقامة علاقات جنسية مع كل من يرغب بدون تمييز !!!!!!
سارعت الام بالابلاغ عما حدث للشرطة ........
وكشفت التحقيقات عن وجود صفحة على موقع اباحي من المواقع المنتشرة على شبكة الانترنت باسم ابنة المبلغة ويقوم الموقع بعرض صور فاضحة ومخلة بالاداب العامة ويبث بالعربية من احدى الدول الاوروبية!!!!
ووجد رقم تليفون الابنة وامكن التوصل الى الرقم التعريفى Ip الذي أنشأ الصفحة وكذلك اليوم والساعة ورقم التليفون الذي استخدم.......
وبالتالي تم الوصول لصاحب التليفون وجهاز الكمبيوتر وعلى الفور توجهت الشرطة للقبض على المتهم ..
حيث تبين أنه طالب بكلية الهندسة قسم اتصالات وسنه 21 سنة وهو ينتمى لأسرة يعيشون عيشة متواضعة وكان جهاز الكمبيوتر هدية والده له عند دخوله الجامعة !!!!!!
وفعل ذلك انتقاما منها لانها رفضت اقامة علاقة جنسية معه......
وتقرر حبس المتهم وتجديد حبسه مرة أخرى 45 يوما لحين تقديمه لمحاكمة عاجلة وذلك لتشهيره بالفتاة وإساءته لسمعتها وخاصة لاستلامها هذا الكم من التليفونات من جميع أنحاء العالم وقد حكمت المحكمة عليه بالسجن 15 عاما مع الاعمال الشاقة , وهذه كانت محاكمة كويتية
منقول للعبره والعظه
وهنا بدأت احدى الشقيقتين تتردد على المقهى وتعرفت على شاب اسمه " محمود " وطبعا لم يكن اسمه محمود فهو اعتاد أن يتحدث بأسماء وهمية وأخبرها أنه محاسب باحدى الشركات الكبرى وأعطى لها رقم تليفونه وأخذ يقص لها عن تفاصيل حياته....
وبالتالي انجرفت الفتاة لتحكي له تفاصيل حياتها وأخذ رقم تليفونها ليتحدث معها على الجوال......
وأخذ يحدثها على التليفون وتوقفت عن الذهاب إلى مقهى الانترنت وفي يوم وهو يحدثها على تليفونها كادت بطارية التليفون أن تنتهى طلبت منه أن يحدثها على تليفون أختها وبالفعل كلمها على تليفون أختها.....
استمرت العلاقة بينهم 4 شهور عرف الشاب تفاصيل حياة البنتين ثم بدأ بعد ذلك يسألها عن العلاقات الجنسية وملابسها !!!
ويلح في الاتصال ليلا حتى طلب منها يوما إقامة علاقة جنسية معه فرفضت بشدة فأخذ يحدث أختها ويلح عليها أن تقنع أختها حاول ذلك عدة مرات ولكن دون جدوى فأرسل لها رسالة تهديد .....
لم يمر يومان حتى فوجئت البنتان بسيل من المكالمات من جميع أنحاء العالم يرغبون في إقامة علاقة جنسية مع البنتين !!!!
أصيبت البنتان بحالة من الذعر وكشفا الحكاية لوالدتهما ....
ومع أول رنين للهاتف وجدت شاب يكلمها بلهجة عربية وعرفت منه من احدى دول الخليج...
وبالاستفسار عن كيفية معرفة رقم تليفون ابنتيها أعلن لها أن هناك صفحة على احدى المواقع الاباحية على هيئة اعلان باسم احدى البنتين ويتضمن رغبتهما فى التعرف على أشخاص ورغبتهما في اقامة علاقات جنسية مع كل من يرغب بدون تمييز !!!!!!
سارعت الام بالابلاغ عما حدث للشرطة ........
وكشفت التحقيقات عن وجود صفحة على موقع اباحي من المواقع المنتشرة على شبكة الانترنت باسم ابنة المبلغة ويقوم الموقع بعرض صور فاضحة ومخلة بالاداب العامة ويبث بالعربية من احدى الدول الاوروبية!!!!
ووجد رقم تليفون الابنة وامكن التوصل الى الرقم التعريفى Ip الذي أنشأ الصفحة وكذلك اليوم والساعة ورقم التليفون الذي استخدم.......
وبالتالي تم الوصول لصاحب التليفون وجهاز الكمبيوتر وعلى الفور توجهت الشرطة للقبض على المتهم ..
حيث تبين أنه طالب بكلية الهندسة قسم اتصالات وسنه 21 سنة وهو ينتمى لأسرة يعيشون عيشة متواضعة وكان جهاز الكمبيوتر هدية والده له عند دخوله الجامعة !!!!!!
وفعل ذلك انتقاما منها لانها رفضت اقامة علاقة جنسية معه......
وتقرر حبس المتهم وتجديد حبسه مرة أخرى 45 يوما لحين تقديمه لمحاكمة عاجلة وذلك لتشهيره بالفتاة وإساءته لسمعتها وخاصة لاستلامها هذا الكم من التليفونات من جميع أنحاء العالم وقد حكمت المحكمة عليه بالسجن 15 عاما مع الاعمال الشاقة , وهذه كانت محاكمة كويتية
منقول للعبره والعظه
أراد اختبار إخلاص زوجته فاصطادها عبر فيسبوك
لم تكن شهادته هي أهم مميزاته التي أعطته فرصة التعاقد مع واحدة من
أهم الشركات في أبو ظبي، بل أن شبابه المشتعل حماسا وطموحا كان الحافز
والأهم لإدارة شركته لتختاره وتتعاقد معه رغم صغر سنه وخبرته القليلة.
ولم يخيب ظنهم فقد حرق أيام غربته على مذبح التميز والنجاح لنفسه ولإدارة عمله. وكان ينتقل من مكانة إلى ما تليها علوا مرة بعد مرة دون أن ينتبه إلى أن أيام عمره تتسرب من يديه، ولولا إلحاح والدته على تزويجه لربما كان فاته التفكير في الأمر ولأمضى عمره وحيدا.
وها هو في موطنه ينتقل مع والدته من منزل إلى آخر ليختار شريكة لحياته اشترط فيها أن تماثل نجاحه تألقا.
كان يريدها كما كل شيئ في حياته كاملة فما كان يرضي في أي شيئ ما هو أقل من الكمال.
وبعد بحث وطول تمنع وجدها كانت جميلة بل أكثر من فاتنة، وكانت ابنة أسرة راقية ومتعلمة وعندما سأل عنها امتدح الجميع ادبها واخلاقها. فطلبها للزواج وكان من الصعب عليها أن ترفضه بمركزه وكونه مغتربا وناجحا فوافقت وحضرت معه إلى أبو ظبي.
لم يغير الزواج من حياته كثيرا فمازال يقضى معظم ساعات يومه في العمل.
بل أن عمله تطور وأصبح عليه أن سافر خارج الدولة بعد أن استحدثت شركته فروعا خارجية، ووضعت على عاتقيه متابعتها، تاركا زوجته التي انتزعها من أسرتها ومجتمعها وحدها في المنزل دون أن يفكر أنها لاتعرف في هذا البلد سواه.
وأنه كل أسرتها وأصدقائها فلم تجد أمامها سوى الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعى لتضيع وقتها في الحديث مع أشخاص تعرفهم .
ما ذكرته سابقا لم يكن محاولة لتبرير ما فعلته هذه السيدة، لاحقا ولكن محاولة لوضع الأمور في نصابها الواقعي.
سنوات قليلة مرت على الزواج قبل أن يبدأ الزوج يسمع أقاويل زوجته فها هو أحد أصدقائه يتصل به خلال إحدى سفرياته ويخبره أنه رآها منذ دقائق في دبي ولكنه عندما اتصل به أخبرته أنها تركض على كورنيش أبوظبي.
وآخر رآها تسهر في أحد الفنادق مع مجموعة من الرجال والسيدات رغم أنها لم تذكر أي شيء عن هذه السهرة.
كلام كثير أشعل الشكوك، وكان عليه أن يتأكد وهداه عقله إلى وسيلة جهنمية يتأكد من خلالها من أخلاق زوجته فقام بعمل حساب على الفيسبوك باسم وصفة وهميين. ودخل منه إلى حساب زوجته للتقرب منها واصطيادها .
لم يبذل جهدا كبيرا للإيقاع بها بالكلام المعسول الذي حرمها منه في حياتهما الزوجية الواقعية.
فسلمت له قلبها وجارته في كلامه واهتمامه رغم أن ذلك كان جارحا له ولكنه لم يفكر بأن ذلك يعبر عن مدى عطشها للحب والاهتمام. فقرر أن يتابع تمثيليته وارسل لها صور أحد معارفه على أنها صورته وطلب منها أن ترسل له صورتها ففعلت بل أنها استجابت له عندما طلب منها صورا ذات طبيعة أباحية تبين فيها مفاتنها .
كان يحدثها على أنه رجل غريب وهو جالس في المنزل نفسه. وكل منهما جالس في ركن ويتحدث عبر الإنترنت فيحدثها ثم يسترق النظر إلى ملامحها. وهى تقرأ ما يكتبه إلى أن جاء يوم أراد فيه معرفة إلى أى حد ممكن أن تصل خيانتها له فطلب منها لقاءة وكم كان قاتلا ردها بالموافقة. بل طلبت منه الانتظار إلى يوم قريب سيسافر فيه زوجها كما اعتاد كل شهر ليأتيها إلى منزل الزوجية ويلتقيان بعيدا عن الأعين كما عبرت .
في تلك اللحظة فقد أعصابه وعقله وصار يصرخ بأعلى صوته.
في البداية لم تدرك سبب غضبه المفاجئ وقد كان منذ لحظة هادئا أمام جهاز حاسوبه. وعندما فهمت ما حدث وكان يحدث صمتت لحظة قبل أن تطلب الطلاق لم تصرخ ولم تنكر ما اتهمها به فقط قالت له هذه هى أنا وإن كان ذلك لا يناسبك فطلقني، ثم غادرت إلى إحد غرف المنزل وأغلقت عليها الباب بالمفتاح.
لم يكن الطلاق يشفي غليله فتوجه إلى النيابة العامة ليدعي عليها بتهمة الزنا لم يكن لديه ما يثبت به ذلك ومراسلاته الإلكترونيه معها لا تثبت وفق القانون تهمة الزنا أو الخيانة الزوجية. وليس هناك أي إجراء قانونى يمكن أن يتخذه ضدها فكان أن قام بتطليقها وترك طفلته الوحيدة بحضانتها لأن المراسلات الإلكترونية التي قدمها لم تكن قانونا تثبت أنها غير أمينة على رعاية طفلتها .
ولم يخيب ظنهم فقد حرق أيام غربته على مذبح التميز والنجاح لنفسه ولإدارة عمله. وكان ينتقل من مكانة إلى ما تليها علوا مرة بعد مرة دون أن ينتبه إلى أن أيام عمره تتسرب من يديه، ولولا إلحاح والدته على تزويجه لربما كان فاته التفكير في الأمر ولأمضى عمره وحيدا.
وها هو في موطنه ينتقل مع والدته من منزل إلى آخر ليختار شريكة لحياته اشترط فيها أن تماثل نجاحه تألقا.
كان يريدها كما كل شيئ في حياته كاملة فما كان يرضي في أي شيئ ما هو أقل من الكمال.
وبعد بحث وطول تمنع وجدها كانت جميلة بل أكثر من فاتنة، وكانت ابنة أسرة راقية ومتعلمة وعندما سأل عنها امتدح الجميع ادبها واخلاقها. فطلبها للزواج وكان من الصعب عليها أن ترفضه بمركزه وكونه مغتربا وناجحا فوافقت وحضرت معه إلى أبو ظبي.
لم يغير الزواج من حياته كثيرا فمازال يقضى معظم ساعات يومه في العمل.
بل أن عمله تطور وأصبح عليه أن سافر خارج الدولة بعد أن استحدثت شركته فروعا خارجية، ووضعت على عاتقيه متابعتها، تاركا زوجته التي انتزعها من أسرتها ومجتمعها وحدها في المنزل دون أن يفكر أنها لاتعرف في هذا البلد سواه.
وأنه كل أسرتها وأصدقائها فلم تجد أمامها سوى الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعى لتضيع وقتها في الحديث مع أشخاص تعرفهم .
ما ذكرته سابقا لم يكن محاولة لتبرير ما فعلته هذه السيدة، لاحقا ولكن محاولة لوضع الأمور في نصابها الواقعي.
سنوات قليلة مرت على الزواج قبل أن يبدأ الزوج يسمع أقاويل زوجته فها هو أحد أصدقائه يتصل به خلال إحدى سفرياته ويخبره أنه رآها منذ دقائق في دبي ولكنه عندما اتصل به أخبرته أنها تركض على كورنيش أبوظبي.
وآخر رآها تسهر في أحد الفنادق مع مجموعة من الرجال والسيدات رغم أنها لم تذكر أي شيء عن هذه السهرة.
كلام كثير أشعل الشكوك، وكان عليه أن يتأكد وهداه عقله إلى وسيلة جهنمية يتأكد من خلالها من أخلاق زوجته فقام بعمل حساب على الفيسبوك باسم وصفة وهميين. ودخل منه إلى حساب زوجته للتقرب منها واصطيادها .
لم يبذل جهدا كبيرا للإيقاع بها بالكلام المعسول الذي حرمها منه في حياتهما الزوجية الواقعية.
فسلمت له قلبها وجارته في كلامه واهتمامه رغم أن ذلك كان جارحا له ولكنه لم يفكر بأن ذلك يعبر عن مدى عطشها للحب والاهتمام. فقرر أن يتابع تمثيليته وارسل لها صور أحد معارفه على أنها صورته وطلب منها أن ترسل له صورتها ففعلت بل أنها استجابت له عندما طلب منها صورا ذات طبيعة أباحية تبين فيها مفاتنها .
كان يحدثها على أنه رجل غريب وهو جالس في المنزل نفسه. وكل منهما جالس في ركن ويتحدث عبر الإنترنت فيحدثها ثم يسترق النظر إلى ملامحها. وهى تقرأ ما يكتبه إلى أن جاء يوم أراد فيه معرفة إلى أى حد ممكن أن تصل خيانتها له فطلب منها لقاءة وكم كان قاتلا ردها بالموافقة. بل طلبت منه الانتظار إلى يوم قريب سيسافر فيه زوجها كما اعتاد كل شهر ليأتيها إلى منزل الزوجية ويلتقيان بعيدا عن الأعين كما عبرت .
في تلك اللحظة فقد أعصابه وعقله وصار يصرخ بأعلى صوته.
في البداية لم تدرك سبب غضبه المفاجئ وقد كان منذ لحظة هادئا أمام جهاز حاسوبه. وعندما فهمت ما حدث وكان يحدث صمتت لحظة قبل أن تطلب الطلاق لم تصرخ ولم تنكر ما اتهمها به فقط قالت له هذه هى أنا وإن كان ذلك لا يناسبك فطلقني، ثم غادرت إلى إحد غرف المنزل وأغلقت عليها الباب بالمفتاح.
لم يكن الطلاق يشفي غليله فتوجه إلى النيابة العامة ليدعي عليها بتهمة الزنا لم يكن لديه ما يثبت به ذلك ومراسلاته الإلكترونيه معها لا تثبت وفق القانون تهمة الزنا أو الخيانة الزوجية. وليس هناك أي إجراء قانونى يمكن أن يتخذه ضدها فكان أن قام بتطليقها وترك طفلته الوحيدة بحضانتها لأن المراسلات الإلكترونية التي قدمها لم تكن قانونا تثبت أنها غير أمينة على رعاية طفلتها .
قصة واقعية: ذهبت ليرقيني فأوقعني في حبه
مسألة اليوم عجيبة وغريبة وربما تطالعنا كمشكلة اجتماعية نفسية تمر
بها بعض الفتيات بل والمتزوحات أحيانا. وهو أنه بسبب جهل بعضهن تذهب لهذا
الشيخ أو ذاك الراقي طالبة منه العلاج القرآني لحالتها وهذا الطريق – طريق
العلاج بالقرآن- قد اختلط فيه الحابل بالنابل، فهناك رقاة شرعيين موثق بهم
وبحفظهم لكتاب الله ومشهود لهم بالصلاح والاستقامة بين الناس.
ولكن هناك صنف أخر يلبسون عباءة الدين ليستروا بها على شركهم وجرائمهم. ويوهمون الناس بأنهم رقاة ومعالجون لكنهم يكتشف بعد وقوع الكوارث النفسية والاجتماعية أنهم في الحقيقة دجالون ومشعوذون. والحديث يقول ( من ذهب لعراف أو دجال أو كاهن فقد كفر بما أنزل على محمد).
وهذا ما وقعت فيه حالة اليوم الفتاة ( ولاء) التي تبلغ من العمر 29 عاما والتي خافت على نفسها بدافع من أمها وخالاتها أن يفوتها قطار الزواج، فنصحوها بالذهاب لشيخ يقرأ عليها بإدعاء بأنها قد تكون مسحورة أو معمول لها عمل، فيجب أن تفكه ليأتيها العريس.
ورغم أن الفتاة جامعية ومثقفة وتصلي لكن ضغوط العائلة بل قل : جهل النساء من حولها وخوف الفتاة من فوت قطار الزواج، دفعها لذلك وإلى هنا لا يوجد مشكلة لكن تعالوا لنستمع منها عن المصيبة والمؤامرة الإنسانية التي تعرضت لها تلك الفتاة لتكون لبناتنا عبرة. تقول ولاء:
أخذتني خالتي وأمي مع الأسف لرجل قالوا إنه شيخ مكشوف عنه الحجاب وكل من ذهبت إليه تزوجت بأقل من شهر. ولما دخلنا المكان كنت خائفة وإذا برجل بلغ من العمر 45 عاما يطالعني بنظرات غريبة، وكأنه انبهر بجمالي فكذبت نفسي وقلت هذا شيخ دين ولا يعقل أن يقصد ذلك. وبدأ المأساة بأنه طلب من والدتي وخالتي الخروج من الغرفة بحجة آلا يؤذيهم الجن الذي سيخرجه من على وفي أول جلسة ما تعرض لي بأي سوء لكنني كنت لا أفهم ما يتمتم به. وحين أسأله يقول هذا قران لكنني أقرأه بصوت منخفض. فكنت استسلم واسكت وظللت أتردد عليه حوالي 3 مرات كان في كل مرة يعطيني شيئا أشربه ويبخرني ببخور يدعى أنه سيطرد الجن من على جسدي، لأن هذا الجن مسلط بسحر لتعطيل زواجي على حد قوله. فصدقته وبدأت ألاحظ بعد أسبوعين من علاجي عنده أنه هو يأتيني بمنامي وكأنه يعاشرني وكنت أتضايق بالمنام لذلك جدا، وأحاول أوقظ نفسي وأحيانا لا أستطيع المقاومة والاستسلام له بالمنام. ثم تطور الأمر بأنني بعد أن أعطاني حجابا أضعه معي في كل مكان لاحظت أنني صرت أفكر فيه واتصل به أحيانا في ساعات متأخرة من الليل، وأكلمه بالساعات دون إرادتي وأنفر من نفسي أحيانا عندما أتذكر ذلك وتطور الأمر بأننا صارت بيننا مكالمات ساخنة وجريئة في الحب والجنس وكل ذلك يحدث مني وأنا قرفانة من نفسي، لأن هذه ليست شخصيتي ولا أخلاقي ووجدت نفسي يوما أخرج من الجامعة لتقودني قدمي إلى بيته لأني أحسست بشوق قوي لرؤيته. وكنت أتردد في ذهابي ولكن شيئا ما لاغي عقلي وسالب إرادتي ولا أدري لماذا أفعل ذلك. ولما جلست في الحجرة التي يرقي الناس فيها كان يقول كلاما بإذني لا أفهمه لكني شعرت بدوخة ودوار شديد بدأت أفقد معه الوعي بنسبة 70% أو 80% فكنت أحس بيده تتلمس أماكن حساسة بجسدي وأنا منهارة لا أستطيع المقاومة. حتى رن موبايلي الذي كان بجواري وكانت نغمة الموبايل هي صوت الأذان بالحرم المكي وكان الصوت مرتفعا ففي لحظة حماية من ربي بدأت أفيق مع صوت الله أكبر الله أكبر. فتركني هو وحاول إطفاء الموبايل تقريبا فلم يستطع فتمالكت نفسي وقمت ولله الحمد لم يصل إلى ما كان يريد. فصفعت وجهه بقوة وحملت حقيبتي وخرجت وأنا مصدومة مما يحدث حولي وأسمعه يقول : غصب عنك هتجيلي تاني أنت بتحبيني وأنا مش هسيبك ..
ماذا أفعل ياسيدي ؟حاولت إخبار أمي لكني خشيت أن يؤذيني وخشيت أن يعرف أبي وإخواني فيقعوا معه في جريمة وقد تطلق أمي إن عرف أبي أنه أخذتني لهذا الشيطان ؟ جئت لاستشارتكم وسؤالكم ماذا أفعل ؟ أحس أني ما زلت أفكر فيه وأريد التحدث إليه والذهاب إليه ولا أعرف تفسيرا لذلك إنه رجل ذميم الشكل سيء الخلق أشعر أنه دجال لكني لست متأكدة فما نصيحتكم سيدي ؟
الجواب : كل ما ذكرتيه يؤكد أنك وقعت تحت تأثير سحر يسمى بسحر المحبة وسلب الإرادة كما فلقد تفنن أصحاب الدجل والمشعوذين في هذه الصنعة فهم يخدعون الناس ويدعون أنهم معالجون لكنهم في الحقيقة دجالون والدليل هو :
1- أنه كان يقرأ في أذنك كلام غير مفهوم ولو كان يقرأ قرآن لرفع به صوته وافتخر به لكنه شيطان يتمتم بكلمات الشرك والشعوذة ولذلك لا يرفع بها صوته حتى لا ينكشف وأغلب كلمات هؤلاء هي كلمات استعانة بالشياطين وكلمات كفر بالله تعالى وتسليط لخدامهم من الجن ليؤذون الناس قال تعالى في سورة الجن ( وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا)
2- كونه يعطيك حجاب هذا عمل من أعمال الشرك بالله لأن الدين نهى عن استعمال الطلاسم والحجابات والتمائم قال النبي الكريم صلى الله عليه وسلم : ( من علق تميمة فلا أتم الله له) أي لا اتم الله له شفاء وفي رواية ( من علق وديعة فلا أودع الله له) .
3- كونه يختلي بك وحدك ويطلب خروج والدتك وخالتك فهذا تخطيط شيطاني محرم ليفعل ما يريد دون أن ترى والدتك وخالتك والأصل في الرقية الشرعية أن تجلس المرأة ومعها محرم من أهلها والدها أخوها أو زوجها وغير ذلك فحرام ودجل .
4- ثم تفكيرك فيه واجذابك له ليس حب كما ظننتي وإنما هو سحر معروف بسحر التولة (المحبة وسلب الإرادة) يلجأ لفعله بعض الرجال ليوقعوا بعض النساء في حبهم وتلجأ له بعض النساء لتخطف أنظار وقلوب بعض الرجال وقد تجعله يكره بيته ويترك زوجته وأولاده من أجلها وكل ذلك جريمة كبرى وشرك بالله يعاقب عليه من يفعله في الدنيا قبل الأخرة
الحل :
أنت يا ولاء لا وزر عليك غير أنه درس لك ولكل بنت مسلمة عاقلة آلا تذهب لهذا الطريق فيمكن للفتاة ان ترقى نفسها بنفسها. وهذا ما أريدك أن تفعليه عليك بسورة البقرة يوميا وقراءة الأذكار والدعاء بقيام الليل أن يشفيك الله وعليك بماء زمزم وبالصدقات و الصلاة في وقتها وصدقيني سيزول هذا الفكر عنك قال تعالى ( وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين) وعندما استعرض سحرة فرعون بسحرهم قال تعالى لموسى عليه السلام(: ( وألق ما في يمينك تلقف ما صنعوا إنما صنعوا كيد ساحر ولا يفلح الساحر حيث أتي ) وهذه الآية بالمناسبة من الآيات التي إن أكثرت من ترديدها تكون سببا بإذن الله في شفائك من أي ضر أو أذى
وانصحي والدتك بالتوبة وأخبريها بما جرى بعد أن تتعافي أنت حتى لا تدل غيرك على هذا الدجال .
القراء الأعزاء مضى على هذه المسألة مدة عادت بعدها ولاء بالأمس تبشرنا بأنها عوفيت وانقطعت عنها الأحلام المزعجة والتفكير في هذا الخبيث.
وأخبرتني بأن الله كشف هذا الدجال وتم حبسه بقضية شعوذة ودجل. وقالت بأنها ببركة القرآن والصدقة وقيام الليل تقدم لها مدرس لغة عربية متدين ومن عائلة ويكاد الموضوع يتم على خير فباركت لها وقلت لها : يا ولاء ( من كان الله معه فلا أحد عليه ومن وجد الله فقد وجد كل شيء ومن فقده فقد فقد كل شيء)
ولكن هناك صنف أخر يلبسون عباءة الدين ليستروا بها على شركهم وجرائمهم. ويوهمون الناس بأنهم رقاة ومعالجون لكنهم يكتشف بعد وقوع الكوارث النفسية والاجتماعية أنهم في الحقيقة دجالون ومشعوذون. والحديث يقول ( من ذهب لعراف أو دجال أو كاهن فقد كفر بما أنزل على محمد).
وهذا ما وقعت فيه حالة اليوم الفتاة ( ولاء) التي تبلغ من العمر 29 عاما والتي خافت على نفسها بدافع من أمها وخالاتها أن يفوتها قطار الزواج، فنصحوها بالذهاب لشيخ يقرأ عليها بإدعاء بأنها قد تكون مسحورة أو معمول لها عمل، فيجب أن تفكه ليأتيها العريس.
ورغم أن الفتاة جامعية ومثقفة وتصلي لكن ضغوط العائلة بل قل : جهل النساء من حولها وخوف الفتاة من فوت قطار الزواج، دفعها لذلك وإلى هنا لا يوجد مشكلة لكن تعالوا لنستمع منها عن المصيبة والمؤامرة الإنسانية التي تعرضت لها تلك الفتاة لتكون لبناتنا عبرة. تقول ولاء:
أخذتني خالتي وأمي مع الأسف لرجل قالوا إنه شيخ مكشوف عنه الحجاب وكل من ذهبت إليه تزوجت بأقل من شهر. ولما دخلنا المكان كنت خائفة وإذا برجل بلغ من العمر 45 عاما يطالعني بنظرات غريبة، وكأنه انبهر بجمالي فكذبت نفسي وقلت هذا شيخ دين ولا يعقل أن يقصد ذلك. وبدأ المأساة بأنه طلب من والدتي وخالتي الخروج من الغرفة بحجة آلا يؤذيهم الجن الذي سيخرجه من على وفي أول جلسة ما تعرض لي بأي سوء لكنني كنت لا أفهم ما يتمتم به. وحين أسأله يقول هذا قران لكنني أقرأه بصوت منخفض. فكنت استسلم واسكت وظللت أتردد عليه حوالي 3 مرات كان في كل مرة يعطيني شيئا أشربه ويبخرني ببخور يدعى أنه سيطرد الجن من على جسدي، لأن هذا الجن مسلط بسحر لتعطيل زواجي على حد قوله. فصدقته وبدأت ألاحظ بعد أسبوعين من علاجي عنده أنه هو يأتيني بمنامي وكأنه يعاشرني وكنت أتضايق بالمنام لذلك جدا، وأحاول أوقظ نفسي وأحيانا لا أستطيع المقاومة والاستسلام له بالمنام. ثم تطور الأمر بأنني بعد أن أعطاني حجابا أضعه معي في كل مكان لاحظت أنني صرت أفكر فيه واتصل به أحيانا في ساعات متأخرة من الليل، وأكلمه بالساعات دون إرادتي وأنفر من نفسي أحيانا عندما أتذكر ذلك وتطور الأمر بأننا صارت بيننا مكالمات ساخنة وجريئة في الحب والجنس وكل ذلك يحدث مني وأنا قرفانة من نفسي، لأن هذه ليست شخصيتي ولا أخلاقي ووجدت نفسي يوما أخرج من الجامعة لتقودني قدمي إلى بيته لأني أحسست بشوق قوي لرؤيته. وكنت أتردد في ذهابي ولكن شيئا ما لاغي عقلي وسالب إرادتي ولا أدري لماذا أفعل ذلك. ولما جلست في الحجرة التي يرقي الناس فيها كان يقول كلاما بإذني لا أفهمه لكني شعرت بدوخة ودوار شديد بدأت أفقد معه الوعي بنسبة 70% أو 80% فكنت أحس بيده تتلمس أماكن حساسة بجسدي وأنا منهارة لا أستطيع المقاومة. حتى رن موبايلي الذي كان بجواري وكانت نغمة الموبايل هي صوت الأذان بالحرم المكي وكان الصوت مرتفعا ففي لحظة حماية من ربي بدأت أفيق مع صوت الله أكبر الله أكبر. فتركني هو وحاول إطفاء الموبايل تقريبا فلم يستطع فتمالكت نفسي وقمت ولله الحمد لم يصل إلى ما كان يريد. فصفعت وجهه بقوة وحملت حقيبتي وخرجت وأنا مصدومة مما يحدث حولي وأسمعه يقول : غصب عنك هتجيلي تاني أنت بتحبيني وأنا مش هسيبك ..
ماذا أفعل ياسيدي ؟حاولت إخبار أمي لكني خشيت أن يؤذيني وخشيت أن يعرف أبي وإخواني فيقعوا معه في جريمة وقد تطلق أمي إن عرف أبي أنه أخذتني لهذا الشيطان ؟ جئت لاستشارتكم وسؤالكم ماذا أفعل ؟ أحس أني ما زلت أفكر فيه وأريد التحدث إليه والذهاب إليه ولا أعرف تفسيرا لذلك إنه رجل ذميم الشكل سيء الخلق أشعر أنه دجال لكني لست متأكدة فما نصيحتكم سيدي ؟
الجواب : كل ما ذكرتيه يؤكد أنك وقعت تحت تأثير سحر يسمى بسحر المحبة وسلب الإرادة كما فلقد تفنن أصحاب الدجل والمشعوذين في هذه الصنعة فهم يخدعون الناس ويدعون أنهم معالجون لكنهم في الحقيقة دجالون والدليل هو :
1- أنه كان يقرأ في أذنك كلام غير مفهوم ولو كان يقرأ قرآن لرفع به صوته وافتخر به لكنه شيطان يتمتم بكلمات الشرك والشعوذة ولذلك لا يرفع بها صوته حتى لا ينكشف وأغلب كلمات هؤلاء هي كلمات استعانة بالشياطين وكلمات كفر بالله تعالى وتسليط لخدامهم من الجن ليؤذون الناس قال تعالى في سورة الجن ( وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا)
2- كونه يعطيك حجاب هذا عمل من أعمال الشرك بالله لأن الدين نهى عن استعمال الطلاسم والحجابات والتمائم قال النبي الكريم صلى الله عليه وسلم : ( من علق تميمة فلا أتم الله له) أي لا اتم الله له شفاء وفي رواية ( من علق وديعة فلا أودع الله له) .
3- كونه يختلي بك وحدك ويطلب خروج والدتك وخالتك فهذا تخطيط شيطاني محرم ليفعل ما يريد دون أن ترى والدتك وخالتك والأصل في الرقية الشرعية أن تجلس المرأة ومعها محرم من أهلها والدها أخوها أو زوجها وغير ذلك فحرام ودجل .
4- ثم تفكيرك فيه واجذابك له ليس حب كما ظننتي وإنما هو سحر معروف بسحر التولة (المحبة وسلب الإرادة) يلجأ لفعله بعض الرجال ليوقعوا بعض النساء في حبهم وتلجأ له بعض النساء لتخطف أنظار وقلوب بعض الرجال وقد تجعله يكره بيته ويترك زوجته وأولاده من أجلها وكل ذلك جريمة كبرى وشرك بالله يعاقب عليه من يفعله في الدنيا قبل الأخرة
الحل :
أنت يا ولاء لا وزر عليك غير أنه درس لك ولكل بنت مسلمة عاقلة آلا تذهب لهذا الطريق فيمكن للفتاة ان ترقى نفسها بنفسها. وهذا ما أريدك أن تفعليه عليك بسورة البقرة يوميا وقراءة الأذكار والدعاء بقيام الليل أن يشفيك الله وعليك بماء زمزم وبالصدقات و الصلاة في وقتها وصدقيني سيزول هذا الفكر عنك قال تعالى ( وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين) وعندما استعرض سحرة فرعون بسحرهم قال تعالى لموسى عليه السلام(: ( وألق ما في يمينك تلقف ما صنعوا إنما صنعوا كيد ساحر ولا يفلح الساحر حيث أتي ) وهذه الآية بالمناسبة من الآيات التي إن أكثرت من ترديدها تكون سببا بإذن الله في شفائك من أي ضر أو أذى
وانصحي والدتك بالتوبة وأخبريها بما جرى بعد أن تتعافي أنت حتى لا تدل غيرك على هذا الدجال .
القراء الأعزاء مضى على هذه المسألة مدة عادت بعدها ولاء بالأمس تبشرنا بأنها عوفيت وانقطعت عنها الأحلام المزعجة والتفكير في هذا الخبيث.
وأخبرتني بأن الله كشف هذا الدجال وتم حبسه بقضية شعوذة ودجل. وقالت بأنها ببركة القرآن والصدقة وقيام الليل تقدم لها مدرس لغة عربية متدين ومن عائلة ويكاد الموضوع يتم على خير فباركت لها وقلت لها : يا ولاء ( من كان الله معه فلا أحد عليه ومن وجد الله فقد وجد كل شيء ومن فقده فقد فقد كل شيء)
الأزواج الأعداء حكاية الكراهية اليومية!
كثيرا ما نسمع الآن عن خلافات أسرية قد تؤدي لخصام يومين أو ثلاثة
بين الزوجين أو ينام أحدهما ويعطي الأخر ظهره أو يشتكي أحدهما الأخر عند
أهله أو أهلها وهكذا .. لكننا اليوم نقف أمام ظاهرة لآثار الخلافات الأسرية
في منتهى الخطورة والعجب فليست الخلافات اليوم مجرد (زعل) بسيط بين
الطرفين لقد تحول الأمر لعداوة شديدة وتجاوزات كبيرة بين الطرفين رغم طول
العشرة أحيانا ورغم كبر سنهما أحيانا ورغم وجود أولاد بل وأحفاد أحيانا .
لقد استوقفتني تلك الظاهرة بصدق لأني أراها تتفاقم وتتطور يوما بعد يوم وتأخذ أشكالا عنيفة في العلاقات بين الزوجين . فهذا اليوم زوج اعتدى على أم أولاده بالضرب بل وبالحرق حتى شوهها تماما والسبب أنها رفعت صوتها عليه ، وهذه بالأمس زوجة صفت بقلم على وجهها فعملت تقريرا طبيا وعلى إثره أدخلت الزوج النيابة بل والسجن 4 أشهر وهذه زوجة تطتم أنفاس طفلتها بسبب الخلافات الأسرية حتى تتخلص من أي رابط بينها وبينه وهذا جد وجدة طلقا وحررا لبعضهما أكثر من 17 قضية وبلاغ بالشرطة والسبب أنها تزوج عليها وهذا زوج لا يستحي وهو يتهم أم أولاده بأنها زانية وتدخل رجالا بالبيت لهدف واحد هو إسقاط حضانة الأولاد عنها كذبا وزورا حتى لا يدفع النفقة للمحضونين وهذا زوج يسب زوجته ليل نهار أمام الخادمة والأولاد وأمام زميلاتها بالعمل وعندما طلبت الطلاق ألقاها من الدور السابع بالبناية.
إنها مأساة وكارثة اجتماعية أن تتحول المودة والرحمة بين الزوجين لكره شديد يتفنن فيه كل طرف في تعذيب الأخر وإيذائه بل وقتله ..إن العقل والدين يعطيان الحق في الطلاق والانفصال عندما تستحيل العشرة وتنتهي المسألة بيننا كزوجين بكل احترام وتقدير للعشرة ولوجود أطفال بيننا قال تعالى ( ولا تنسوا الفضل بينكم) لماذا هذا الكره الشديد المتوحش السافر بيننا ؟
هل نسيت أيها الزوج المنتقم يوم أن كنت مريضا وهي تحضر لك الطعام والدواء وتدعو لك بالشفاء ؟
هل نسيت يوم أن تركت عملك وظلت هي تنفق على البيت من راتبها وتتحمل عنك شهورا وربما سنين لأنك زوجها ؟
هل نسيت إكرمها لأهلك ؟ هل نسيت أن والدها أستأمنك على ابنته ؟ هل ترضى أنت هذا الانتقام والضرب والعنف لابنتك عنما تكبر وتتزوج؟
هل نسيت لإطعامها لأولادك وتنظيفها للبيت وغسل ثيابك وكيها وهي في فترة حملها لكي لا تشعرك بأي نقص أو تقصير بالبيت؟
هل نسيت أنها هي عفتك عن الحرام بتزينها لك وحبها لك وإقبالها عليك رغم هجرك لها بالفراش بالشهور ؟
لماذا تكرهها هذا الكره الشديد ؟ أمن أجل مال زائل ؟ أم انتقاما لرجولتك؟ أم إرضاء لزوجتك الثانية؟ أم رد الانتقام من أهلها في شخصها هي؟ إنها كلها أسباب لا تساوي لحظة مخاض مرت بها زوجتك لتأتي لك بابنك الذي انتظرته أعواما لتفرح بقدومه .هل هذا جزاؤها بعد عشرة كل تلك السنين؟
ثم أنت أيتها الزوجة المنتقمة هل أنت سعيدة بأن أدخلت زوجك وأبو أولادك السجن ؟ بماذا ستردين عندما يسأل عنه الأولاد ؟ هل ستقولين لهم أنك أدخلتي آباهم السجن ؟
إن كنت تكرهينه لهذه الدرجة فاطلبي الطلاق الخلعي فهو أهون بكثير من هذا الانتقام والعداوة الشديدة بينكما لأنه في النهاية بينكما أطفال ولن تستطيعي محو اسمه من جواز سفرهم وحين يكبرون قد يأخذ حضانتهم منك وقد يسقيك من نفس كأس الانتقام الذي شرب منه والضحية هم فلذات أكبادنا .
لماذا تزرعون الكره لبعضكما في نفوس الأولاد ؟ لماذا نسيت الأيام الحلوة والذكريات الجميلة ؟ هل زواجه بأخرى هو مبرر لأن نتقاتل بأقسام الشرطة وداخل البيوت وترفع بيينا عشرات القضايا بالمحاكم ؟
تقول إحدى الزوجات : ذهب ليتزوج على فلما رفضت طلبه للزواج بأخرى طلقني فنصحني البعض برفع قضية طلب حقوق ما بعد الطلاق فرفضت رغم إلحاح أهلي وصديقاتي بالعمل فكان ردي عليهم : أنا لي منه 4 أولاد ولن أوقف والدهم أبدا بالمحاكم حتى لو رفض النفقة وسأرضى بما يدفعه ولن يكون بيني وبينه إلا الاحترام والله تعالى قادر يرد لي حقي لأني ما ظلمته ، ورغم زواجه بأخرى وطلاقه لي لكنني أبدا لن أشوه صورته كأب أمام أولادي ، تقول الزوجة المطلقة : والله بهذه النية ونزع فتيل الانتقام من قلبي ما مضى عام إلا وقد عرف طليقي قيمتي وخلقي والفرق بيني وبينها ،لقد طلقها وكما يقولون بهدلته بالمحاكم ودفع الكثير لكي يتخلص من هذا الزواج الفاشل ورجع لبيته وأولاده وقد علمته الحياة أن الدين والخلق هو أساس العشرة وأن الصاحب الحق تعرفه وقت الشدة سواء كان الصحب صديقا أو كان زوجة
نصحيتي لكل المقدمين على الزواج أن يسألوا عن تاريخ الزوج أو الزوجة هل له سوابق بالمحاكم أو أقسام الشرطة ؟ هل في خلافاته يخرج عن الحدود؟ ثم ما مدى التزامه وخوفه من ربه وصلاته؟ هل يعمل حساب كبير العائلة ؟ وإياك إياك أن ترتبطي بزوج من البداية لا يحترم عائلتك فإنها فجوة قد تكبر وتتسع وتصل عند الخلافات لأقسام الشرطة وأروقة المحاكم .
وأنتم أيها الشباب : اختر صاحبة الدين بنت الأصول وأسأل عن تعاملات وأخلاق أسرتها وسمعة إخوانها وكما قال الحديث الشريف : تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس ).
لقد استوقفتني تلك الظاهرة بصدق لأني أراها تتفاقم وتتطور يوما بعد يوم وتأخذ أشكالا عنيفة في العلاقات بين الزوجين . فهذا اليوم زوج اعتدى على أم أولاده بالضرب بل وبالحرق حتى شوهها تماما والسبب أنها رفعت صوتها عليه ، وهذه بالأمس زوجة صفت بقلم على وجهها فعملت تقريرا طبيا وعلى إثره أدخلت الزوج النيابة بل والسجن 4 أشهر وهذه زوجة تطتم أنفاس طفلتها بسبب الخلافات الأسرية حتى تتخلص من أي رابط بينها وبينه وهذا جد وجدة طلقا وحررا لبعضهما أكثر من 17 قضية وبلاغ بالشرطة والسبب أنها تزوج عليها وهذا زوج لا يستحي وهو يتهم أم أولاده بأنها زانية وتدخل رجالا بالبيت لهدف واحد هو إسقاط حضانة الأولاد عنها كذبا وزورا حتى لا يدفع النفقة للمحضونين وهذا زوج يسب زوجته ليل نهار أمام الخادمة والأولاد وأمام زميلاتها بالعمل وعندما طلبت الطلاق ألقاها من الدور السابع بالبناية.
إنها مأساة وكارثة اجتماعية أن تتحول المودة والرحمة بين الزوجين لكره شديد يتفنن فيه كل طرف في تعذيب الأخر وإيذائه بل وقتله ..إن العقل والدين يعطيان الحق في الطلاق والانفصال عندما تستحيل العشرة وتنتهي المسألة بيننا كزوجين بكل احترام وتقدير للعشرة ولوجود أطفال بيننا قال تعالى ( ولا تنسوا الفضل بينكم) لماذا هذا الكره الشديد المتوحش السافر بيننا ؟
هل نسيت أيها الزوج المنتقم يوم أن كنت مريضا وهي تحضر لك الطعام والدواء وتدعو لك بالشفاء ؟
هل نسيت يوم أن تركت عملك وظلت هي تنفق على البيت من راتبها وتتحمل عنك شهورا وربما سنين لأنك زوجها ؟
هل نسيت إكرمها لأهلك ؟ هل نسيت أن والدها أستأمنك على ابنته ؟ هل ترضى أنت هذا الانتقام والضرب والعنف لابنتك عنما تكبر وتتزوج؟
هل نسيت لإطعامها لأولادك وتنظيفها للبيت وغسل ثيابك وكيها وهي في فترة حملها لكي لا تشعرك بأي نقص أو تقصير بالبيت؟
هل نسيت أنها هي عفتك عن الحرام بتزينها لك وحبها لك وإقبالها عليك رغم هجرك لها بالفراش بالشهور ؟
لماذا تكرهها هذا الكره الشديد ؟ أمن أجل مال زائل ؟ أم انتقاما لرجولتك؟ أم إرضاء لزوجتك الثانية؟ أم رد الانتقام من أهلها في شخصها هي؟ إنها كلها أسباب لا تساوي لحظة مخاض مرت بها زوجتك لتأتي لك بابنك الذي انتظرته أعواما لتفرح بقدومه .هل هذا جزاؤها بعد عشرة كل تلك السنين؟
ثم أنت أيتها الزوجة المنتقمة هل أنت سعيدة بأن أدخلت زوجك وأبو أولادك السجن ؟ بماذا ستردين عندما يسأل عنه الأولاد ؟ هل ستقولين لهم أنك أدخلتي آباهم السجن ؟
إن كنت تكرهينه لهذه الدرجة فاطلبي الطلاق الخلعي فهو أهون بكثير من هذا الانتقام والعداوة الشديدة بينكما لأنه في النهاية بينكما أطفال ولن تستطيعي محو اسمه من جواز سفرهم وحين يكبرون قد يأخذ حضانتهم منك وقد يسقيك من نفس كأس الانتقام الذي شرب منه والضحية هم فلذات أكبادنا .
لماذا تزرعون الكره لبعضكما في نفوس الأولاد ؟ لماذا نسيت الأيام الحلوة والذكريات الجميلة ؟ هل زواجه بأخرى هو مبرر لأن نتقاتل بأقسام الشرطة وداخل البيوت وترفع بيينا عشرات القضايا بالمحاكم ؟
تقول إحدى الزوجات : ذهب ليتزوج على فلما رفضت طلبه للزواج بأخرى طلقني فنصحني البعض برفع قضية طلب حقوق ما بعد الطلاق فرفضت رغم إلحاح أهلي وصديقاتي بالعمل فكان ردي عليهم : أنا لي منه 4 أولاد ولن أوقف والدهم أبدا بالمحاكم حتى لو رفض النفقة وسأرضى بما يدفعه ولن يكون بيني وبينه إلا الاحترام والله تعالى قادر يرد لي حقي لأني ما ظلمته ، ورغم زواجه بأخرى وطلاقه لي لكنني أبدا لن أشوه صورته كأب أمام أولادي ، تقول الزوجة المطلقة : والله بهذه النية ونزع فتيل الانتقام من قلبي ما مضى عام إلا وقد عرف طليقي قيمتي وخلقي والفرق بيني وبينها ،لقد طلقها وكما يقولون بهدلته بالمحاكم ودفع الكثير لكي يتخلص من هذا الزواج الفاشل ورجع لبيته وأولاده وقد علمته الحياة أن الدين والخلق هو أساس العشرة وأن الصاحب الحق تعرفه وقت الشدة سواء كان الصحب صديقا أو كان زوجة
نصحيتي لكل المقدمين على الزواج أن يسألوا عن تاريخ الزوج أو الزوجة هل له سوابق بالمحاكم أو أقسام الشرطة ؟ هل في خلافاته يخرج عن الحدود؟ ثم ما مدى التزامه وخوفه من ربه وصلاته؟ هل يعمل حساب كبير العائلة ؟ وإياك إياك أن ترتبطي بزوج من البداية لا يحترم عائلتك فإنها فجوة قد تكبر وتتسع وتصل عند الخلافات لأقسام الشرطة وأروقة المحاكم .
وأنتم أيها الشباب : اختر صاحبة الدين بنت الأصول وأسأل عن تعاملات وأخلاق أسرتها وسمعة إخوانها وكما قال الحديث الشريف : تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس ).
السبت، 2 نوفمبر 2013
قصــة فتــااة أحبهــاا الجميـع , ولكن من تزوجهــاا ؟!
قصــة فتــااة أحبهــاا الجميـع , ولكن من تزوجهــاا ؟!

قصــة فتــااة أحبهــاا الجميـع , ولكن من تزوجهــاا ؟!
بتمنـى من جميــع الأعضــااء قرائتهــاا , وأستخــلااص العبره منهــا
.
...
....
.
..
...
يحكى ان فتى قــال لأبيه: اريد الزواج من فتــااة رأيتهــاا ,
وقد عجبني جمالهــاا وسحر عيونهــاا ,
رد عليـه وهو فرح ومسرور وقــال: اين هذه الفتاة حتى أخطبها لك يابني ؟!
فلما ذهبـا ورأى الأب هذه الفتـااة أعجب بهـاا وقــال لأبنه :
اسمع يابني هذه الفتـااة ليست من مستواك
وانت لـا تصلح لهـا هذه يستاهلها رجل له خبرة في الحياة وتعتمد عليه مثلي
أندهش الولــد من كــلام أبيه وقــال له :
كــلا بل انا سأتزوجها يا أبي وليس أنت ,
تخاصما وذهبا لمركز الشرطة ليحلوا لهم المشكله
وعندما قصـا للضــابط قصتهمـا قــال لهم:
احضروا الفتاة لكي نسألها من تريد ( الولد أم الاب )
ولما رآهـا الضابـط وأنبهر من حسنها وفتنته قال لهم :
هذه لـا تصلح لكما بل تصلح لشخص مرموق في البلد مثلي
وتخـااصم الثــلاثة وذهبوا إلى الوزير
وعندما رآهــا الوزير قــال: هذه لـا يتزوجها إلا الوزراء مثلي
وأيضا تخاصموا عليها حتى وصل الأمر الى أمير البلدة
وعندما حضروا قــال : انا سأحل لكم المشكله احضروا الفتـاة
فلما رآهــا الامير قال هذه : لـا يتزوجها إلا أمير مثلي
[ وتجــــادلوا جميعــــآآآ ]
ثم قــالت الفتــااة انا عندي الحل !!
سوف اركض وانتم تركضون خلفي والذي يمسكني أولا انا من نصيبه ويتزوجني
وفعــلآآ ركضت وركـض الخمسة خلفها ( الشاب والاب والضابط والوزير والامير )
وفجــأه وهم يركضون خلفها سقط الخمسة في حفرة عميقه ,
ثم نظرت عليهم الفتـاة من أعلى وقـالت : هل عرفتم من أنــا !!
انا الدنيـــا !!
انا التي يجري خلفي جميع الناس
ويتسابقون للحصول علي
ويلهون عن دينهم في اللحــاق بي حتى يقعوا في القبر ولن يفوزوا بي,
ما رأيكم في القصة ? اترك تعليقك في الاسفل