فيروس الكبد الوبائي..«لا تتأخر فتندم»!
.....................................................................
دائما تجدون الحل الجذري لمشكلة التهاب الكبد الفيروسي" ب "لدى الأرض الطيبة للأعشاب بفضل الله ومنته
ما هي مختلف فيروسات التهاب الكبد؟
لقد كشف العلماء عن خمسة فيروسات فريدة تسبّب التهاب الكبد ويُشار إليها بالأحرف A و B و C و D و E. وفي حين تؤدي جميع تلك الفيروسات إلى إحداث مرض في الكبد، فإنّ ثمة تبايناً كبيراً بينها.
فيروس الالتهاب الكبدي A. يوجد في براز الأشخاص الحاملين للعدوى وينتقل، في غالب الأحيان، عن طريق استهلاك المياه أو الأغذية الملوّثة به. ويمكنه الانتقال أيضاً نتيجة بعض الممارسات الجنسية. والملاحظ، في كثير من الحالات، أنّ الإصابات بهذا الفيروس خفيفة وأنّ المرضى يُشفون منها تماماً ويحتفظون بالمناعة ضدّ الفيروس. غير أنّه يمكن أن تكون الإصابات وخيمة وأن تتهدّد أرواح من تلمّ بهم. ويُصاب بهذا الفيروس معظم الناس الذين يعيشون في مناطق العالم التي تتدنى فيها وسائل الإصحاح. كما أنّ هناك لقاحات مأمونة وناجعة للوقاية من هذا الفيروس.
فيروس الالتهاب الكبدي B. ينتقل من خلال التعرّض للدم والمني وأيّ سائل من سوائل الجسم الملوّثة به. ويمكن أن ينتقل الفيروس من الأمهات اللائي يحملنه إلى أطفالهن الرضّع أثناء الولادة أو من أحد أفراد الأسرة إلى الرضيع في مرحلة الطفولة المبكّرة.1ويمكن أن ينتقل الفيروس أيضاً من خلال عمليات نقل الدم الملوّث به ومنتجات الدم الملوّثة به، وعن طريق استعمال معدات الحقن الملوّثة به خلال الإجراءات الطبية، وتعاطي المخدرات حقناً. ويشكّل فيروس الالتهاب الكبدي B خطراً كذلك على مقدمي خدمات الرعاية الصحية الذين يتعرّضون، بشكل عارض، لوخزات الإبر التي يناولونها لدى تقديم الخدمات الصحية للمصابين بذلك الفيروس. وهناك لقاح مأمون وناجع للوقاية من فيروس الالتهاب الكبدي B.
فيروس الالتهاب الكبدي C. ينتقل، في معظم الحالات أيضاً، عن طريق التعرّض للدم الملوّث به. وقد يحدث ذلك نتيجة عمليات نقل الدم الملوّث بالفيروس ومنتجات الدم الملوّثة به، وعن طريق استعمال معدات الحقن الملوّثة به خلال الإجراءات الطبية، وتعاطي المخدرات حقناً. ويمكن أن ينتقل الفيروس أيضاً من خلال الاتصال الجنسي، ولكنّ ذلك الانتقال أقلّ شيوعاً. ولا يوجد أيّ لقاح للوقاية من فيروس الالتهاب الكبدي C.
فيروس الالتهاب الكبدي D. الإصابات بهذا الفيروس لا تحدث إلاّ بين المصابين بفيروس التهاب الكبد B. وقد تسفر العدوى المزدوجة بالفيروسين D و B عن وقوع مرض أكثر وخامة وتؤدي إلى حصائل صحية أسوأ. وتوفر اللقاحات المأمونة والناجعة المضادة لفيروس الالتهاب الكبدي B الحماية أيضاً ضدّ عدوى فيروس الالتهاب الكبدي D.
فيروس الالتهاب الكبدي E. ينتقل هذا الفيروس، على غرار فيروس الالتهاب الكبدي A، عن طريق استهلاك المياه أو الأغذية الملوّثة به. وهو من الأسباب الشائعة لفاشيات التهاب الكبد في المناطق النامية من العالم وبات يُعترف، بشكل متزايد، بأنّه من أهمّ أسباب المرض في البلدان النامية. وقد تم استحداث لقاحات مأمونة وناجعة للوقاية من فيروس الالتهاب الكبدي E ولكنّها ليست متوافرة على نطاق واسع.
الأرض الطيبة للأعشاب ,,, خبير الأعشاب والتغذية د/ عمر أبو سليم
" العنوان الصحيح للتخلص من التهاب الكبد الفيروسي B "
..................................................................................
.....................................................................
دائما تجدون الحل الجذري لمشكلة التهاب الكبد الفيروسي" ب "لدى الأرض الطيبة للأعشاب بفضل الله ومنته
ما هي مختلف فيروسات التهاب الكبد؟
لقد كشف العلماء عن خمسة فيروسات فريدة تسبّب التهاب الكبد ويُشار إليها بالأحرف A و B و C و D و E. وفي حين تؤدي جميع تلك الفيروسات إلى إحداث مرض في الكبد، فإنّ ثمة تبايناً كبيراً بينها.
فيروس الالتهاب الكبدي A. يوجد في براز الأشخاص الحاملين للعدوى وينتقل، في غالب الأحيان، عن طريق استهلاك المياه أو الأغذية الملوّثة به. ويمكنه الانتقال أيضاً نتيجة بعض الممارسات الجنسية. والملاحظ، في كثير من الحالات، أنّ الإصابات بهذا الفيروس خفيفة وأنّ المرضى يُشفون منها تماماً ويحتفظون بالمناعة ضدّ الفيروس. غير أنّه يمكن أن تكون الإصابات وخيمة وأن تتهدّد أرواح من تلمّ بهم. ويُصاب بهذا الفيروس معظم الناس الذين يعيشون في مناطق العالم التي تتدنى فيها وسائل الإصحاح. كما أنّ هناك لقاحات مأمونة وناجعة للوقاية من هذا الفيروس.
فيروس الالتهاب الكبدي B. ينتقل من خلال التعرّض للدم والمني وأيّ سائل من سوائل الجسم الملوّثة به. ويمكن أن ينتقل الفيروس من الأمهات اللائي يحملنه إلى أطفالهن الرضّع أثناء الولادة أو من أحد أفراد الأسرة إلى الرضيع في مرحلة الطفولة المبكّرة.1ويمكن أن ينتقل الفيروس أيضاً من خلال عمليات نقل الدم الملوّث به ومنتجات الدم الملوّثة به، وعن طريق استعمال معدات الحقن الملوّثة به خلال الإجراءات الطبية، وتعاطي المخدرات حقناً. ويشكّل فيروس الالتهاب الكبدي B خطراً كذلك على مقدمي خدمات الرعاية الصحية الذين يتعرّضون، بشكل عارض، لوخزات الإبر التي يناولونها لدى تقديم الخدمات الصحية للمصابين بذلك الفيروس. وهناك لقاح مأمون وناجع للوقاية من فيروس الالتهاب الكبدي B.
فيروس الالتهاب الكبدي C. ينتقل، في معظم الحالات أيضاً، عن طريق التعرّض للدم الملوّث به. وقد يحدث ذلك نتيجة عمليات نقل الدم الملوّث بالفيروس ومنتجات الدم الملوّثة به، وعن طريق استعمال معدات الحقن الملوّثة به خلال الإجراءات الطبية، وتعاطي المخدرات حقناً. ويمكن أن ينتقل الفيروس أيضاً من خلال الاتصال الجنسي، ولكنّ ذلك الانتقال أقلّ شيوعاً. ولا يوجد أيّ لقاح للوقاية من فيروس الالتهاب الكبدي C.
فيروس الالتهاب الكبدي D. الإصابات بهذا الفيروس لا تحدث إلاّ بين المصابين بفيروس التهاب الكبد B. وقد تسفر العدوى المزدوجة بالفيروسين D و B عن وقوع مرض أكثر وخامة وتؤدي إلى حصائل صحية أسوأ. وتوفر اللقاحات المأمونة والناجعة المضادة لفيروس الالتهاب الكبدي B الحماية أيضاً ضدّ عدوى فيروس الالتهاب الكبدي D.
فيروس الالتهاب الكبدي E. ينتقل هذا الفيروس، على غرار فيروس الالتهاب الكبدي A، عن طريق استهلاك المياه أو الأغذية الملوّثة به. وهو من الأسباب الشائعة لفاشيات التهاب الكبد في المناطق النامية من العالم وبات يُعترف، بشكل متزايد، بأنّه من أهمّ أسباب المرض في البلدان النامية. وقد تم استحداث لقاحات مأمونة وناجعة للوقاية من فيروس الالتهاب الكبدي E ولكنّها ليست متوافرة على نطاق واسع.
الأرض الطيبة للأعشاب ,,, خبير الأعشاب والتغذية د/ عمر أبو سليم
" العنوان الصحيح للتخلص من التهاب الكبد الفيروسي B "
..................................................................................
لا تقرا وترحل ساعدنا بنشرالموضوع ;
قسم :
نصائح و ارشادات